بنوك نوفونيس لخلايا فيرو (فئة البحث والتطوير والممارسات التصنيعية الجيدة)

ستخدم خلايا فيرو لإنتاج لقاحات فيروسية للبشر منذ أن تم تطوير عمليات زراعة الخلايا القائمة على الناقلات الدقيقة في السبعينيات. وقد أوصت منظمة الصحة العالمية باستخدام ركائز الخلايا المعدلة جيدًا في عام 1998 (سلسلة التقارير الفنية لمنظمة الصحة العالمية رقم 878؛ لجنة الخبراء المعنية بالتوحيد القياسي البيولوجي). ونظرًا لاستقرارها وأدائها الموثق جيدًا فيما يتعلق بجودة وكمية الإنتاج الفيروسي، فإن خلايا فيرو مقبولة على نطاق واسع من قبل الهيئات التنظيمية بما في ذلك إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، كما تُستخدم لإنتاج اللقاحات التجارية. 

لقد تم اعتماد خلايا فيرو لعلاج حالات شلل الأطفال والجدري وداء الكلب والتهاب الدماغ الياباني والفيروس العجلي وجدري البقر ولتطوير لقاحات الأنفلونزا، كما أنها تُستخدم لتطوير لقاحات ونواقل لقاحات جديدة، مثل جدري البقر وشلل الأطفال وحمى نهر روس وحمى النيل الغربي وحمى شِيكُونْغُونْيا وفيروس التهاب الدماغ المنقول بالقراد (TBE) والتهاب الكبد الوبائي أ، وفيروس كورونا سارس، وما إلى ذلك. 

تعد بنوك نوفونيس للخلايا متطورة جدًا؛ حيث تم إنشاؤها في ظل ظروف خالية من المصل والمكونات الحيوانية، كما أنها تنمو في وسط متاح تجاريًا. 

باستخدام بنوك نوفونيس لخلايا فيرو فئة الممارسات التصنيعية الجيدة، يمكنك تفادي عملية إنتاج بنك الخلايا التي تكون مرهقة وحساسة من ناحية الوقت، وبالتالي تتخلص من المخاطر والتكاليف المرتبطة بذلك. ومن ثم، يمكنك البدء على الفور في إنتاج منتجك وفقًا لممارسات التصنيع الجيدة اعتمادًا على ركيزة خلية تم اختبارها على نحو تام.